ألي أخواتي في الأسلام أن الله عز وجل لا يشرع أمرا الا فيه كل المصلحة لعبادة.......وأن للتعدد ضوابط وشروط لاتخفى عليكم,,,,,,هذه قصة عن محاولات الغرب في فرض التعدد بعد ان عاشوا المر في العلاقات الأسرية والزوجية.
في عام 25 تشرين الأول 2000 ناقش مجلس الدوما السوفيتي الأقتراح الذي تقدم به نائب الرئيس فلادمير جيرينوفسكي وهو نائب !!!!!قومي متشدد!!!!!! دعا الى سن تشريع يسمح بمقتضاه التعدد للرجال ,بحيث يصبح اربع زوجات في حده الأقصى .
وسبب تقديمه هذا المشروع كما يقول أن هذا القانون سوف يسمح في حل المشاكل الديموغرافية والأجتماعية في روسيا لأن هناك عشرين مليون أمراه روسية لايمكنها الزواج ان جيرينوفسكي اراد أن يحل مشكلة:
1-العنوسة في بلادة
2-الباب الحلال بدل العلاقات المحرمة.
والمعروف في مجتمعهم ان العلاقات المحرمه بشكل كبير
انه اراد ان يكون للنساء وضعهم القانوني وان لاتكون اداة للمتعة فقط وختم قوله:"امنحوا النساء هذه الفرصة ألأخيرة"
وكانت نتيجة التصويت رفض(271)موافق (21) ولقد اقر برلمانهم الحرام .
الشاهد على ذلك وما لا يخفي على الجميع بعد الشيوعية عن الدين وكرههم للدين الأسلامي .
أن الله عز وجل جعل الأسلام دين لجميع الازمنه والحضارات والقرأن الكريم اذا ماتمسكنا به لن نضل ابدا.
أخواتي الاتي يرفضون التعدد فكروا ان الله يراقبكم فوسعوا يوسع الله لكم.